منتدى : زيان أحمد للمعرفة
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة نرحب بكم كما نرجو منكم التكرم بالدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلينا وتقديم مساهماتك
**
مدير المنتدى زيان أحمد إبراهيم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى : زيان أحمد للمعرفة
بسم الله الرحمن الرحيم
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة نرحب بكم كما نرجو منكم التكرم بالدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلينا وتقديم مساهماتك
**
مدير المنتدى زيان أحمد إبراهيم
منتدى : زيان أحمد للمعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» مذكرة في التحرير الإداري " سكرتارية
أقرب طريق للوصول إلى الشباب Empty2017-02-24, 03:12 من طرف hayet.malak.7

» البرنامج العملاق للإصلاح السيارات
أقرب طريق للوصول إلى الشباب Empty2017-02-24, 03:07 من طرف hayet.malak.7

» الاتصال السياسي ودور الأحزاب السياسية في الجزائر
أقرب طريق للوصول إلى الشباب Empty2016-08-21, 20:17 من طرف نورية

» معـالجــة قســـــوة القلـب
أقرب طريق للوصول إلى الشباب Empty2016-05-14, 20:43 من طرف ibrahim

» [تم الحل]دور و أهمية المؤسسة العموةمية للصحة الجوارية
أقرب طريق للوصول إلى الشباب Empty2016-03-04, 04:22 من طرف ibrahim

» www.elafak16.com
أقرب طريق للوصول إلى الشباب Empty2016-03-03, 03:13 من طرف ibrahim

» الشهادة الطبية الخاصة بالتوقف عن العمل
أقرب طريق للوصول إلى الشباب Empty2016-02-14, 03:06 من طرف ibrahim

» وثيقة طلب الحصول على التقاعد
أقرب طريق للوصول إلى الشباب Empty2016-02-14, 02:55 من طرف ibrahim

» التقاعد و شروطه في الجزائر
أقرب طريق للوصول إلى الشباب Empty2016-02-14, 02:26 من طرف ibrahim

مرحبا بكم في منتدى زيان أحمد للمعرفة
نرحب بجميع الأعضاء و الزوار كما نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات معنا 
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 674 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو iness la brune فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 2010 مساهمة في هذا المنتدى في 1421 موضوع

أقرب طريق للوصول إلى الشباب

اذهب الى الأسفل

أقرب طريق للوصول إلى الشباب Empty أقرب طريق للوصول إلى الشباب

مُساهمة من طرف ???? 2010-11-01, 21:40

أوضح الشيخ صالح الحمودي الداعية المعروف أن المرأة مصانة في الإسلام، ويجب أن تحافظ على السياج الذي وضعه لها، وألا تنساق وراء بعض الدعوات لتبرجها وسفورها، لأنه في ختام الأمر سيصل بها للحضيض، كما تحدث عن أساليب بعض الدعاة المنفرة للشباب، ما يجعلهم يبتعدون عن الله أكثر، بينما من المفترض أن يكون الأسلوب متفقا ومناسبا لشخصياتهم، وتطرق إلى ضرورة معرفة الداعية بالمدعو وأن يسعى إلى تحقيق الأهداف التي ينشدها من خلال دعوته، كما قدم نصيحته إلى بعض الشباب الذين ينقلبون بشكل مفاجئ بعد هدايتهم، ليصبحوا أكثر عبوسا، وأن هذا ليس من المنهج الصحيح، كما أوضح الشيخ أن بعض الكلمات التي يقولها الإنسان ربما تجد صدى لدى الآخرين وهو لا يعلم.

نعم، حقيقة أنصح من أراد أن يدعو الشباب أو يتواصل معهم أن يستخدم أسلوب الترويح عنهم وأن يدخل السرور على قلوب الناس، لأنه من وجهة نظري يعد الأسلوب الأمثل للتواصل معهم، وأنا أنصح جميع الدعاة الذين أعطاهم الله روح الطرفة والدعابة أن يتقربوا إلى الله بما أعطاهم من الأسلوب الحسن، وحقيقة من المؤلم جدا أن البعض الآن يبعد الناس عن الله بسبب الأسلوب، فأنا أنادي كل من أعطاه الله المرح في روحه أن يستغلها فيما يقربه إلى الله ولا يستغلها في معصية الله، كما لو كان من أعطاه الله صوتا جميلا، فبدلا من أن يغني يقرأ القرآن، وبدلا من أن يصدر شريط غناء، يصدر شريط قرآن.
* لكن بشكل عام، ألا ترى أن الدعوة لا بد أن تكون مناسبة ومثالية بالنسبة إلى الشباب؟
بالتأكيد، يجب على الداعية أن يعرف أساليب الشباب كما أسلفت، وأن يتعرف حتى على أماكن وجودهم، وأن يقدم التوجيه والموعظة الحسنة، حتى يقبلوا منه، والشباب أيضا أقدم لهم نصيحة من هذا المنبر، بأنه إذا أعطاك الله صورة جميلة، لا تذهب إلى الأسواق لتغازل، عليك إذا وقفت أمام المرآة أن تقول: “الحمد الله الذي أعطاني هذا الوجه الجميل”، وإلا فإن الله قادر أن يجعل وجهك مشوها لا أحد ينظر إليك، فتقول: الحمد لله الذي جملني، ولا تعص الله بهذا الوجه، وهذا مهم جدا لكل من أعطاه الله عز وجل نعمة ألا يعصي الله بها.
* ما تعليقك عن تغير بعض الشباب بعد الهداية، كأن يكون صاحب دعابة وطرفة فينقلب إلى وجه عبوس؟
هذا خطأ، المشكلة أن الكثير لا يعي تماما مسألة التوبة والهداية، فليس معناها أنك تمسك لك ركنا وتقعد تبكي، يا أخي الهداية سرور وليست حزنا، صحيح أنها حزن على ما فات من الذنوب والمعاصي؛ لكن هذا نور وضعه الله في قلبك، فلا بد أن يشع هذا النور، بعض الشباب لا يريد أن يضحك، والله تعالى هو من أضحك وأبكى، لما علم أعرابي أن الله يضحك قال: “لن نعدم خيرا من رب يضحك” الناس الذين حولك يحتاجون إلى دعابة، وذلك بما يقربهم إلى الله وبما لا يخالف الشرع، نريد أن نقرب الناس إلى الله، وألا يكون هذا التحول بشكل مفاجئ، لأنه ليس من الشرع في شيء.
* لو تحدثنا عن مواقف دعوية حصلت لك وأثرت في الآخرين؟
المواقف كثيرة، لكني أذكر كلمة مثلا لها رواج عند الشباب بشكل كبير، وحقيقة لم أكن أتوقع أنه سيكون لها تأثير معين، وسبحان الله كان لها أثر كبير، وهذه ربما يعرفها القراء وهي كلمة: “قدّام للدجّة والهجّة”، فحولت هذه الكلمة إلى المقام الصالح “قدّام للدين”، فكنا نقول: يا شباب (ما نبي قدام للدّجة والهجّة، نبي قدام للدين)، فجاءني أحد الشباب وقال: إنه تأثر بهذه الكلمة.
* ألا تتفق معي أن الفتيات في المجتمع غير مستهدفات بالدعوة، كما الأمر بالنسبة إلى الشباب؟
إلى حد ما نعم أتفق معك، وحقيقة نقول للفتيات: أنتن رائعات بجمالكن الحسي والمعنوي، جمال الدين والخلق، والمرأة جمالها حياؤها وخُلقها، وبودي لو نبهت الفتيات إلى أن ينتبهن لهذه القضية، وأن روعتها في حشمتها وتسترها وأدبها وعفتها، وأن الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم أمر المرأة بالحجاب والتستر والعفاف، فقال: (ولا يضربن بأرجلهنَ ليُعلم ما يخفين من زينتهن)، وقال: (وقلن قولا معروفا)، وقال: (وجاءت إحداهنَ تمشي على استحياء)، كل هذه الآيات تصف حياء المرأة وعفتها، ونرى أن القرآن أحاط المرأة بهذا السياج، كيف تمشي؟ علمها القرآن، كيف تتكلم؟ علمها القرآن، كيف تتستر؟ علمها القرآن.. كل دولة تريد أن تحمي ملكها تضع سياجا أمنيا، بريا وبحريا وجويا، وكذلك هذه المرأة لأهميتها في الشريعة جعل الله لها سياجا أمنيا قويا يحميها في مشيها، في كلامها، في قربها من الرجال، حتى في الصلاة، حيث أمرها الله بالبعد الكلي عنهم، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها، وشرها أولها”.
* لكن هناك بشكل أو بآخر دعوات لتحطيم هذا السياج؟
هنا المشكلة ويجب أن يكون السياج بعيدا جدا عن الرجال، وهذا وإن رأى بعض الذين ضعف دينهم أنه تأخر وأنه عدم مساواة، هم في الأصل أنقصوا من حق المرأة، والشريعة جاءت لترفع شأن المرأة، فالمرأة هي أول من نصرت الإسلام، وأول من نصرت الدعوة امرأة، وهي خديجة رضي الله عنها.
لذلك نقول للفتيات: حافظن على هذا السياج الأمني الذي أحاطكن الله به، وكن كنساء الصحابة وبنات الصحابة، بل وحتى أمهاتنا وجداتنا، تجدها عجوزا طاعنة في السن بلغت السبعين والثمانين وتستحي إذا رأت رجلا غريبا أن تخرج كف يدها، لماذا؟ لأنها تربت على الحياء والعفة، فيجب على المرأة أن تأخذ برنامجها الديني وحياتها الدنيوية من هذه الشريعة
 
سهام الغالية

????
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى