بحـث
المواضيع الأخيرة
مرحبا بكم في منتدى زيان أحمد للمعرفة
نرحب بجميع الأعضاء و الزوار كما نتمنى لكم قضاء أسعد الأوقات معنا
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 674 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو iness la brune فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 2010 مساهمة في هذا المنتدى في 1421 موضوع
الجزائر الدولية وهيبتها العالمية قبل سنة 1830
صفحة 1 من اصل 1
الجزائر الدولية وهيبتها العالمية قبل سنة 1830
الكتاب: شخصية الجزائر الدولية وهيبتها العالمية قبل سنة 1830
المؤلف: مولود قاسم نايت بلقاسم.
تعريف مختصر بالمؤلف:
- من مواليد 1927 بقية بلعيال بمنطقة آيت عباس ، دائرة آفيو ، ولاية بجاية ، و"قاسم" لقب استعارة في مرحلة النضال والجهاد.
- تعلم القراءة والكتابة وحفظ جزء من القرآن الكريم في مسجد القرية ، ثم انتقل الى زاوية سيدي يحيى العيدلي بتمقرة ، فحفظ القرآن الكريم ونهل من العلوم الشرعية وعلوم اللغة على يد العلامة الشيخ محمد الطاهر آيت علجت . واصل مشواره الدراسي في مدرسة التربية والتعليم التابعة لجمعية العلماء المسلمين بقرية قلعة بني عباس ثم بجامع الزيتونة بتونس في 1946 والتحق بعدها بجامعة القاهرة سنة 1950 ودرس الفلسفة ونال الليسانس بامتياز وفي 1954 انتقل لباريس للحصول على الدكتوراة حول "الحرية عند المعتزلة" لكن نشاطه النضالي سبب له مضايقات من البوليس الفرنسي فسافر لبون عاصمة المانيا الغربية سنة 1957 لاعداد رسالة حول "مبدأ الحرية عند كانط" لكن ظروف الكفاح والمسؤوليات المقاة على عاتقه حالت دون اتمام الرسالة.
- تمكن من اتقان عدة لغات الى جانب اللغة العربية وهي الفرنسية والألمانية والانجليزية والسويدية واليونانية والسلافية والجرمانية واللاتينية والرومانية.
- بعد الاستقلال تقلد عدة مناصب : مديرا في وزارة الخارجية فوزيرا للتعليم الأصلي والشؤون الدينية ومستشارا لرئيس الجمهورية ، ثم أصبح مسؤولا في حزب جبهة التحرير مكلفا بتعميم استعمال اللغة الوطنية.
- ألف العديد من الكتب وأسس مجلة الأصالة وأسس الى جانب المجلس الاسلامي الأعلى المجلس الاعلى للغة العربية وأكاديمية اللغة العربية.
- توفي رحمة الله عليه في 1992.
نبذة عن الكتاب:
الموضوع الأساسي لهذا الكتاب هو الرد على من يزعمون بأن الجزائر ولدت مع الاستقلال ، وكانت نكرة بلا تاريخ قبل ذلك ، والمؤلف هنا يسوق الأدلة على أن الجزائر كانت ذات شأن قبل 1830 وخصوصا خلال الحكم العثماني ، فالجزائر كانت سيدة للبحر الأبيض المتوسط لثلاثة قرون متتالية ، وكانت من أوائل من اعترف باستقلال أميركا و أول من اعترفت بالجمهورية الفرنسية الأولى ، وهي التي أنقذت فرنسا من المجاعة والبؤس عندما أمدتها بقرض لشراء القمح وأمدتها بقرض عيني ، ويرد على جوليان الذي يقول عن دول المغرب - ومنها الجزائر - عندما تقوم لا تدوم "لأنها اقتصاديا غير قابلة للحياة" ،ويتساءل المؤلف : اذا كانت الجزائر مستنقعات وفي حالة افلاس حتى جاء من جاء فكيف أمدت فرنسا بالقمح وبالقرض الذي تشتري به القمح وبقرض ثان مالي نقدا وبالذهب؟
وكيف تمتلئ خزائنها بالذهب ، كما أشاد بذلك التقرير الفرنسي للجنة التحقيق بعد الاحتلال ، ويؤكده المؤرخ الفرنسي غالبير معتمدا على هذا التقرير اذا يقول " وأينما جال المقتصد دينيي في الارجاء المختلفة لخزينة الدولة الجزائرية ، انبهر بكمية الذهب والفضة التي كانت تقع عليها عيناه"؟
ثم يمضي ويقول "ولو كانت الجزائر في حالة فوضى والديات في واد والشعب في واد آخر فكيف تمكنت من الصمود في وجه أوربا بشرقها وغربها ومعها أمريكا ، ومن اين استمدت هذه الحصانة الغيبية الشهيرة ، والتي يصفها المؤرخ الامريكي سبنسر ويقول: "وقد أظهرت الوقائع الثابتة أن مختلف الحملات الأوربية ضد الجزائر قد أثبتت عجز السياسة الأوربية بالمعنى الجماعي حينما جوبهت بأمة قوية من الداخل مصممة متحدة".
كما يصحح المؤلف مغالطة جاءت في دائرة المعارف الفرنسية بأن اسم الجزائر جاء من نحت فرنسي ولا يعود الى ما قبل 1831 ، فيقول بأن بأن الاسم جزائري بحت ، أطلقه بلكين بن زيري مؤسس الجزائر العاصمة والمدية ومليانة منذ أكثر من ألف سنة وعشرية حسب ابن خلدون ، بل ويقول المؤلف بأن اسم فرنسا هو الأجنبي وأصله ألماني.
المؤلف: مولود قاسم نايت بلقاسم.
تعريف مختصر بالمؤلف:
- من مواليد 1927 بقية بلعيال بمنطقة آيت عباس ، دائرة آفيو ، ولاية بجاية ، و"قاسم" لقب استعارة في مرحلة النضال والجهاد.
- تعلم القراءة والكتابة وحفظ جزء من القرآن الكريم في مسجد القرية ، ثم انتقل الى زاوية سيدي يحيى العيدلي بتمقرة ، فحفظ القرآن الكريم ونهل من العلوم الشرعية وعلوم اللغة على يد العلامة الشيخ محمد الطاهر آيت علجت . واصل مشواره الدراسي في مدرسة التربية والتعليم التابعة لجمعية العلماء المسلمين بقرية قلعة بني عباس ثم بجامع الزيتونة بتونس في 1946 والتحق بعدها بجامعة القاهرة سنة 1950 ودرس الفلسفة ونال الليسانس بامتياز وفي 1954 انتقل لباريس للحصول على الدكتوراة حول "الحرية عند المعتزلة" لكن نشاطه النضالي سبب له مضايقات من البوليس الفرنسي فسافر لبون عاصمة المانيا الغربية سنة 1957 لاعداد رسالة حول "مبدأ الحرية عند كانط" لكن ظروف الكفاح والمسؤوليات المقاة على عاتقه حالت دون اتمام الرسالة.
- تمكن من اتقان عدة لغات الى جانب اللغة العربية وهي الفرنسية والألمانية والانجليزية والسويدية واليونانية والسلافية والجرمانية واللاتينية والرومانية.
- بعد الاستقلال تقلد عدة مناصب : مديرا في وزارة الخارجية فوزيرا للتعليم الأصلي والشؤون الدينية ومستشارا لرئيس الجمهورية ، ثم أصبح مسؤولا في حزب جبهة التحرير مكلفا بتعميم استعمال اللغة الوطنية.
- ألف العديد من الكتب وأسس مجلة الأصالة وأسس الى جانب المجلس الاسلامي الأعلى المجلس الاعلى للغة العربية وأكاديمية اللغة العربية.
- توفي رحمة الله عليه في 1992.
نبذة عن الكتاب:
الموضوع الأساسي لهذا الكتاب هو الرد على من يزعمون بأن الجزائر ولدت مع الاستقلال ، وكانت نكرة بلا تاريخ قبل ذلك ، والمؤلف هنا يسوق الأدلة على أن الجزائر كانت ذات شأن قبل 1830 وخصوصا خلال الحكم العثماني ، فالجزائر كانت سيدة للبحر الأبيض المتوسط لثلاثة قرون متتالية ، وكانت من أوائل من اعترف باستقلال أميركا و أول من اعترفت بالجمهورية الفرنسية الأولى ، وهي التي أنقذت فرنسا من المجاعة والبؤس عندما أمدتها بقرض لشراء القمح وأمدتها بقرض عيني ، ويرد على جوليان الذي يقول عن دول المغرب - ومنها الجزائر - عندما تقوم لا تدوم "لأنها اقتصاديا غير قابلة للحياة" ،ويتساءل المؤلف : اذا كانت الجزائر مستنقعات وفي حالة افلاس حتى جاء من جاء فكيف أمدت فرنسا بالقمح وبالقرض الذي تشتري به القمح وبقرض ثان مالي نقدا وبالذهب؟
وكيف تمتلئ خزائنها بالذهب ، كما أشاد بذلك التقرير الفرنسي للجنة التحقيق بعد الاحتلال ، ويؤكده المؤرخ الفرنسي غالبير معتمدا على هذا التقرير اذا يقول " وأينما جال المقتصد دينيي في الارجاء المختلفة لخزينة الدولة الجزائرية ، انبهر بكمية الذهب والفضة التي كانت تقع عليها عيناه"؟
ثم يمضي ويقول "ولو كانت الجزائر في حالة فوضى والديات في واد والشعب في واد آخر فكيف تمكنت من الصمود في وجه أوربا بشرقها وغربها ومعها أمريكا ، ومن اين استمدت هذه الحصانة الغيبية الشهيرة ، والتي يصفها المؤرخ الامريكي سبنسر ويقول: "وقد أظهرت الوقائع الثابتة أن مختلف الحملات الأوربية ضد الجزائر قد أثبتت عجز السياسة الأوربية بالمعنى الجماعي حينما جوبهت بأمة قوية من الداخل مصممة متحدة".
كما يصحح المؤلف مغالطة جاءت في دائرة المعارف الفرنسية بأن اسم الجزائر جاء من نحت فرنسي ولا يعود الى ما قبل 1831 ، فيقول بأن بأن الاسم جزائري بحت ، أطلقه بلكين بن زيري مؤسس الجزائر العاصمة والمدية ومليانة منذ أكثر من ألف سنة وعشرية حسب ابن خلدون ، بل ويقول المؤلف بأن اسم فرنسا هو الأجنبي وأصله ألماني.
cid- عضو مميز
- عدد المساهمات : 112
تاريخ التسجيل : 12/09/2010
مواضيع مماثلة
» الجزائر بين 1830 الى 1962
» بحث حول العلاقات التجارية الدولية -الأستاذ الدكتور : قموح عبد المجيد
» الاقتصاد الجزائري و الأزمة الاقتصادية العالمية
» بحث حول العلاقات التجارية الدولية -الأستاذ الدكتور : قموح عبد المجيد
» الاقتصاد الجزائري و الأزمة الاقتصادية العالمية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2017-02-24, 03:12 من طرف hayet.malak.7
» البرنامج العملاق للإصلاح السيارات
2017-02-24, 03:07 من طرف hayet.malak.7
» الاتصال السياسي ودور الأحزاب السياسية في الجزائر
2016-08-21, 20:17 من طرف نورية
» معـالجــة قســـــوة القلـب
2016-05-14, 20:43 من طرف ibrahim
» [تم الحل]دور و أهمية المؤسسة العموةمية للصحة الجوارية
2016-03-04, 04:22 من طرف ibrahim
» www.elafak16.com
2016-03-03, 03:13 من طرف ibrahim
» الشهادة الطبية الخاصة بالتوقف عن العمل
2016-02-14, 03:06 من طرف ibrahim
» وثيقة طلب الحصول على التقاعد
2016-02-14, 02:55 من طرف ibrahim
» التقاعد و شروطه في الجزائر
2016-02-14, 02:26 من طرف ibrahim